كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم (الثلاثاء)، زيارة وفد أمني من الجيش الإسرائيلي والموساد وجهاز الأمن العام، الدوحة لبحث الوضع في غزة مع مسؤولين في «نظام الحمدين».
وأفادت بأن قائد اللواء الجنوبي في جيش الاحتلال الإسرائيلي الجنرال هرتسي هليفي زار الدوحة أخيرا برفقة ضباط أمن آخرين، وأنه عمل على بلورة تفاهمات لتسوية أو لوقف إطلاق النار، يوافق عليها قادة حماس في الخارج، المقيمون في قطر، خصوصا رئيس الدائرة السياسية إسماعيل هنية ونائبه صالح العاروري.
وأفصحت المعلومات أن الوفد الإسرائيلي طلب من قطر التدخل لوقف التصعيد من خلال الدور المالي والتعهد باستمرار ضخ الدفعات الشهرية للقطاع الذي تهيمن عليه حركة حماس. ويفترض أن يصل إلى غزة خلال الساعات القادمة سفير النظام القطري محمد العمادي، بعد أن ينقل الإسرائيليون رد الدوحة الذي يبدو إيجابياً.
كما أشارت المعلومات إلى أن حماس طالبت بالتزام قطر بتسديد الدفعات لـ3 سنوات قادمة، وأن تقوم الأمم المتحدة بتنفيذ مشاريع إنسانية واقتصادية في القطاع، وبناء محطة كهرباء وإقامة منطقتين صناعيتين.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس أنه قصف مواقع نشطاء في القطاع في ساعة مبكرة، ردا على إطلاق بالونات حارقة على مزارع جنوب إسرائيل.
وأفادت بأن قائد اللواء الجنوبي في جيش الاحتلال الإسرائيلي الجنرال هرتسي هليفي زار الدوحة أخيرا برفقة ضباط أمن آخرين، وأنه عمل على بلورة تفاهمات لتسوية أو لوقف إطلاق النار، يوافق عليها قادة حماس في الخارج، المقيمون في قطر، خصوصا رئيس الدائرة السياسية إسماعيل هنية ونائبه صالح العاروري.
وأفصحت المعلومات أن الوفد الإسرائيلي طلب من قطر التدخل لوقف التصعيد من خلال الدور المالي والتعهد باستمرار ضخ الدفعات الشهرية للقطاع الذي تهيمن عليه حركة حماس. ويفترض أن يصل إلى غزة خلال الساعات القادمة سفير النظام القطري محمد العمادي، بعد أن ينقل الإسرائيليون رد الدوحة الذي يبدو إيجابياً.
كما أشارت المعلومات إلى أن حماس طالبت بالتزام قطر بتسديد الدفعات لـ3 سنوات قادمة، وأن تقوم الأمم المتحدة بتنفيذ مشاريع إنسانية واقتصادية في القطاع، وبناء محطة كهرباء وإقامة منطقتين صناعيتين.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس أنه قصف مواقع نشطاء في القطاع في ساعة مبكرة، ردا على إطلاق بالونات حارقة على مزارع جنوب إسرائيل.